أعلنت باكستان يوم أمس الأربعاء أنها حظرت لعبة Battle Royale الشهيرة بيبي موبايل .
قالت هيئة الاتصالات الباكستانية (PTA) أنه تم حظر PUBG بعد تلقي العديد من الشكاوى من مختلف شرائح المجتمع ضد الآثار الضارة للعبة على صحة اللاعب. كما تم الاستشهاد بـ PUBG كأحد أسباب حالات الانتحار في باكستان. ويأتي الحظر المؤقت بعد أيام من تشديد الهند على 59 تطبيقًا صينيًا وحظرتها.
وقالت هيئة الاتصالات الباكستانية في بيان صحفي مشترك على تويتر: "تلقت PTA العديد من الشكاوى ضد PUBG حيث جاء فيها أن اللعبة تسبب الإدمان ، مضيعة للوقت وتشكل تأثيرًا سلبيًا خطيرًا على الصحة الجسدية والنفسية للأطفال".
بدورها وصفت السلطة الحكومية الباكستانية PUBG بأنها "تسبب الإدمان" و "إهدار للوقت" وأنها تشكل "تأثيرًا سلبيًا خطيرًا" على الصحة البدنية والنفسية للاعبين. كما نسبت تقارير إعلامية بعض حالات الانتحار إلى الآثار السيئة لـ PUBG بين اللاعبين ، والتي هي قيد التحقيق بناء على أوامر من محكمة لاهور العليا.
سعت PTA إلى الحصول على تعليقات من الجمهور بحلول 10 يوليو بشأن ما إذا كان يجب أن تظل PUBG تحت الحظر أو يجب إعادتها للجمهور. "قررت الهيئة أيضًا طلب آراء الجمهور بالإشارة إلى لعبة الإنترنت المذكورة. وفي هذا الصدد ، يتم تشجيع الجمهور على تقديم التعليقات من خلال التشاور- pubg@pta.gov.pk بحلول 10 يوليو 2020".
وقالت هيئة الاتصالات الباكستانية في بيان صحفي مشترك على تويتر: "تلقت PTA العديد من الشكاوى ضد PUBG حيث جاء فيها أن اللعبة تسبب الإدمان ، مضيعة للوقت وتشكل تأثيرًا سلبيًا خطيرًا على الصحة الجسدية والنفسية للأطفال".
بدورها وصفت السلطة الحكومية الباكستانية PUBG بأنها "تسبب الإدمان" و "إهدار للوقت" وأنها تشكل "تأثيرًا سلبيًا خطيرًا" على الصحة البدنية والنفسية للاعبين. كما نسبت تقارير إعلامية بعض حالات الانتحار إلى الآثار السيئة لـ PUBG بين اللاعبين ، والتي هي قيد التحقيق بناء على أوامر من محكمة لاهور العليا.
سعت PTA إلى الحصول على تعليقات من الجمهور بحلول 10 يوليو بشأن ما إذا كان يجب أن تظل PUBG تحت الحظر أو يجب إعادتها للجمهور. "قررت الهيئة أيضًا طلب آراء الجمهور بالإشارة إلى لعبة الإنترنت المذكورة. وفي هذا الصدد ، يتم تشجيع الجمهور على تقديم التعليقات من خلال التشاور- pubg@pta.gov.pk بحلول 10 يوليو 2020".
